
عمادة زلفان من معتمدية تالة
ان عمادة عمادة معتمدية تالة ولاية القصرين منطقة جذابة وهو تحفة فنية طبيعية يمتزج فيها اللون الاخضر الزاهي للحقول والغابات
ان عمادة عمادة معتمدية تالة ولاية القصرين منطقة جذابة وهو تحفة فنية طبيعية يمتزج فيها اللون الاخضر الزاهي للحقول والغابات
تُعدُّ حديقة جبل الشعانبي الوطنية واحدة من أبرز المناطق الطبيعية المحمية في تونس، وتقع في ولاية القصرين شمال غرب البلاد. تمثل هذه الحديقة منبعاً للتنوع البيئي والثقافي، حيث تجمع بين الجمال الطبيعي والأهمية البيئية والتاريخية.
تقع مدينة سبيطلة في ولاية القصرين، وسط غرب تونس، وتعد واحدة من أبرز الوجهات السياحية بفضل تاريخها العريق وجمالها الطبيعي. تحمل المدينة في طياتها آثارًا عريقة تحكي قصص الحضارات التي مرت بها، مما يجعلها مقصدًا لمحبي التاريخ والثقافة.
يمتد السوق التقليدي (Souk) كشريان نابض بالحياة في قلب المدينة القديمة (Medina)، حيث تتراكم المتاجر الصغيرة بتناغم مثير للإعجاب على جانبي الممرات الضيقة. يعج المكان بموسيقى الحياة اليومية، حيث يمتزج صوت البائعين المناديين على بضائعهم مع همهمة المتسوقين وأصوات الحرف التقليدية.
عين جلولة، إحدى المناطق الخلابة التي تحتضنها ولاية القيروان في تونس، تمثل مزيجًا رائعًا من الجمال الطبيعي والأهمية التاريخية. تشتهر المنطقة بجمال مناظرها الطبيعية ومواردها المائية التي جعلتها وجهة سياحية جذابة للسكان المحليين والزوار على حد سواء.
تقع الحديقة الوطنية بجبل السرج في شمال غرب تونس، وهي واحدة من أبرز المناطق الطبيعية المحمية في البلاد. تأسست الحديقة عام 2010 وتغطي مساحة تُقدر بحوالي 17,400 هكتار، مما يجعلها وجهة فريدة تجمع بين جمال الطبيعة وثراء التنوع البيئي.
جامع سيدي الصحبي، المعروف أيضًا بـ”جامع الحلاق”، يعد واحدًا من أبرز المعالم الدينية والتاريخية في مدينة القيروان بتونس. يتميز هذا الجامع بقيمته التاريخية والفنية، حيث يعكس الطابع المعماري المميز للمدينة، إضافة إلى كونه شاهدًا على مراحل مختلفة من تاريخ تونس الإسلامي.
يقع جامع القيروان الأكبر، المعروف أيضًا باسم جامع عقبة بن نافع، في مدينة القيروان التونسية، وهو واحد من أقدم وأهم المساجد في العالم الإسلامي. يُعتبر الجامع رمزًا للهوية الإسلامية وشاهدًا حيًا على تطور العمارة الإسلامية منذ القرن الأول الهجري.
تُعدّ فسقيات الأغالبة من أبرز المعالم التاريخية والهندسية في مدينة القيروان بتونس، وهي شاهد حي على التقدم الكبير الذي حققه المسلمون في مجال هندسة المياه خلال العصور الوسطى. أنشئت هذه الفسقيات في القرن التاسع الميلادي (سنة 860 م) بأمر من الأمير إبراهيم بن الأغلب، مؤسس دولة الأغالبة، لتلبية حاجات السكان
يُعد هذا المعلم من أبرز المواقع في المدينة، حيث اكتسب شهرته بفضل المياه العذبة التي تنبع من قلب تلك المنطقة. يتم ضخ المياه بطرق تقليدية أصيلة باستخدام العجلة والجمل، لتنساب في مجاريها الطبيعية وتصل إلى الأواني الفخارية التي تُتاح للزوار لاستخدامها. هذا المكان يجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم، سواء
تُعدّ المدينة العتيقة في القيروان واحدة من أبرز المعالم التاريخية التي تميز المدينة وتُبرز عراقتها. تأسست في البداية كحصن استراتيجي خلال الفتوحات الإسلامية، في عهد القائد عقبة بن نافع، الذي جعل منها قاعدة عسكرية ومقرًا للجيوش. وعلى الرغم من مرور القرون، ما زالت المدينة القديمة تنبض بالحياة، حيث تحتضن زواياها
يقع مسجد الأبواب الثلاثة في مدينة القيروان بتونس، وهو أحد المعالم الإسلامية البارزة التي تمثل نموذجًا رائعًا للفن المعماري العربي الإسلامي. يتميز هذا المسجد بتاريخ عريق يعود إلى القرن التاسع الميلادي وتصميم فريد يجمع بين البساطة والجمال.
تجدون على صفحتنا على الفيسبوك أحدث الرحالات.(لا تنسوا الإشتراك و الإعجاب بالصفحة)
Social Chat is free, download and try it now here!